سجين في زنزانةِ أحزاني،
وأيادي الماضِي تبعثرني، يدً تنهش قلبي وأخرى تقبض روحي،
وأشباح ذكرياتٍ تجلدني بسياطها؛ فيعتري سكون ليلي ضجيجٌ ، ولا مفر لي.
بريق
وأيادي الماضِي تبعثرني، يدً تنهش قلبي وأخرى تقبض روحي،
وأشباح ذكرياتٍ تجلدني بسياطها؛ فيعتري سكون ليلي ضجيجٌ ، ولا مفر لي.