انا العصماء

انا العصماء
انا العصماء أو حطامٍ كما شاء القدر

أبلغ من العمر واحدًا وعشرون خريفًا وحزن، وبضع خيباتٍ تضفي اللون الابيض لشعري،

ابنة الغيم وذات الشغف،

اهوى الكتابةِ وتستهويني؛ فهي مُتنفسي الوحيد وسط الركام،ابتدأتها منذُ أن وجدت نفسي وحيدةً وسط الزحام والاكتاف من حولي مبتورة، وجدت القلم كتفي الثابت وتلك الاوراق الخرساء الخاليةِ من اي موساةٍ منطوقةٍ تحفظ سِري وتدفن دمعي في احضانها، فأشكُ لها مني وعليَّ، لكنني أخذلها مراتٍ عدة ، فأحرقها وأحرق احزاني معها🚬🖤.

صفحة الكاتبة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *