“حوار مع من يسكن روحي”
أحم أحم ..
في البدء لا أعلم أيًّا من التحايا ستعجبك ، مرحبًا أم أهلًا؛ ثم السلام على هاتانِ العينان الجميلتان والحب لقلبك ورحمات العشق تتنزل على ندوب قلبك.
وبعد …
ما هي السُبل المؤديةِ إلى قلبك ؟
وكيف أنسج من خيوط حُبي الأسير مقصوص الجناح جناحًا آخر؛ ليحلق في سماوات قلبك؟
ثم؛ دعنا نصبح أنا وأنت كهاجسٍ وقصيدة، كاتبٍ وقريحة، أنت النص وانا تشكيلاته ، وحُبنا كأدوات ربطٍ، ولا سبيل بيننا للانفصال، اِنسج جناحًا آخر ودع للحب سبيله في التحليق .
حوار مع من يسكن روحي

My brother suggested I might like this web site.
He was totally right. This post actually made my day.
You cann’t imagine simply how much time I had spent for
this info! Thanks!