حوار مع من يسكن روحي

“حوار مع من يسكن روحي”
أحم أحم ..
في البدء لا أعلم أيًّا من التحايا ستعجبك ، مرحبًا أم أهلًا؛ ثم السلام على هاتانِ العينان الجميلتان والحب لقلبك ورحمات العشق تتنزل على ندوب قلبك.
وبعد …
ما هي السُبل المؤديةِ إلى قلبك ؟
وكيف أنسج من خيوط حُبي الأسير مقصوص الجناح جناحًا آخر؛ ليحلق في سماوات قلبك؟
ثم؛ دعنا نصبح أنا وأنت كهاجسٍ وقصيدة، كاتبٍ وقريحة، أنت النص وانا تشكيلاته ، وحُبنا كأدوات ربطٍ، ولا سبيل بيننا للانفصال، اِنسج جناحًا آخر ودع للحب سبيله في التحليق .

عصماء الطيار.

One thought on “حوار مع من يسكن روحي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *